عبدالله كمال والبرادعي والتوريث

عبدالله كمال رئيس تحرير جريدة روز اليوسف

كم اكره هذا الشخص.

فهو يقتل في داخلي اي حلم حتى في الإصلاح

فكم أتمنى ان ينتهى حكم مبارك، واذا كنا فشلنا ان ننهيه بإرادتنا فاني اعد الأيام لانتهائه بشكل طبيعي. وكلي حلم كحلم المصريين في ان تكون لي ارادة في اختيار القادم الجديد لقصر العروبة بعد انتقاله من قصر عابدين.

ولكن ليس هناك بديل غير عمرو موسى او محمد البرادعي هم فقط الاسمين المطروحين علي الساحة بخلاف ابن مبارك الذي يعني بالنسبة لي الاستمرار في النفق المظلم الى مالا نهاية.

فقد حطم الجالسون في قصر العروبة باستخدام أدوات مثل الإعلام وأشخاص مثل عبدالله كمال وأشباهه اي بدائل واي طريق يمكن ان يمشى فيه بديل اما بمحاكمة غير عادلة ودخول السجن او انقلاب من داخل الحزب، او دفع البلطجية لاغتصاب المتظاهرات او اعتقال المدونين وغيرها العديد من الإشكال لتدمير البدائل ليبقى في قصر العروبة فقط (ناظر العزبة وولده)

في مقال للمدعو عبدالله كمال نشر بصحيفته حاول الرجل واستمات في تشويه صورة الرجلين والإيحاء بأنه تجمعهما صلة نسب وانهما الاثنين في النهاية مجرد موظفين مترددين أمام رؤسائهما

وانا كواحد من هذا الشعب المغلوب علي امره بقول لعبدالله كمال

يا أخي ارحلوا عن سمانا

كفاية كده

انتو مبتحسوش؟

اي حد غير مبارك وابنه هيكون افضل

هذه التدوينة كُتبت في التصنيف إعلام, سياسة. أضف الرابط الدائم إلى المفضلة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

To use reCAPTCHA you must get an API key from https://www.google.com/recaptcha/admin/create